Saturday, July 20, 2013

عَورة

لا أحِب أي شَخص بما يَكفي للمَوت مِن أجلهِ. أحِب نفسي أكثر.
لا أنتمي لبلَدي بما يكفي للموت فداءً له. فإنه دائماً يبدو وكأنه موطني وليس وطني.
لا أؤمن بعقيدتي بما يكفي للموت في سبيلها.
وأخيراً لا أحِب من يختلِف معي في ذلك, لا أحِب الملائكة, لا أحِب من هو أفضل مني, ولا أحِب الكذِب.
أحِب الحقيقة والناس الحقيقية. 

Follow This Blog !!!

No comments:

Post a Comment