لا أريد سماع شرحك المتناهي ولكني أخشي الندم فيما بعد إذا إفتقدتك للجنة أن يمُر يوم أتمني فيه سماع صوتك الذي يزعج أفكاري الآن و أفتقد نَفَسَك المُعبَئ برائحة السجائر القبيحة, لذلك أستمع ولا أنصِت فسامحني كما سامحتك علي تقييد يداي ولو إني أعرف أن الحياة ستثبت صواب وجهة نظرك يا أبي.
No comments:
Post a Comment